هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
الرئيسية
أخبار عدن
محافظات
تقـارير
اليمن في الصحافة
حوارات
دولية وعالمية
شكاوى الناس
رياضة
آراء وأتجاهات
هيئة التحرير
عن الصحيفة
إتصل بنا
أخبار وتقارير
قائد عسكري بأبين يهدد بخطوة غير متوقعة إذا لم تُرفع الجبايات في المحافظة ...
أخبار عدن
الطالب أحمد لطفي يحصد المركز الثاني في البطولة المحلية للرياضيات الذهنية ...
مناسبات
تهانينا للزواج الميمون "مسعد حزام الأسعدي" ...
أخبار وتقارير
باجميل لـ(عدن الغد): أين كانوا أصحاب الحملة الشوعى ضد الاتحاد عندما تم إغلاق كافة الملاعب ..؟! ...
أخبار وتقارير
شبوة تشيع جثمان الفقيد اللواء صالح أحمد حسين اللهلوه ...
أخبار وتقارير
اليمن يفوز بجائزة حمدان- الإيسيسكو للتطوع على مستوى العالم الإسلامي ...
أخبار المحافظات
العميد بشير المضربي يتكفل بتكاليف عملية زراعة الكلى للطفلة الشبوانية هدى عبدالله خميس ...
مجتمع مدني
عدن.. الماجستير بامتياز للباحث جلال عبدالله عمر من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية ...
راديو عدن الغد.. للإستماع اضغط هنا
آخر تحديث :
الإثنين-10 فبراير 2025-02:30ص
أخبار المحافظات
واشنطن: تدمير قدرات الحوثيين سيجبرهم على تغيير مسارهم
الخميس - 04 أبريل 2024 - 04:48 م بتوقيت عدن
((عدن الغد))متابعات.
هناك تقديرات أميركية للأوضاع في اليمن تختلف تماماً عن الانطباع الذي يريد الحوثيون وزعاماتهم أن يقدّموه لليمنيين والعالم. فمصادر عسكرية أميركية تحدّثت بثقة عالية خلال الأيام الماضية عن أن القوات الأميركية المنتشرة في المنطقة حققت هدفها من الانتشار في المنطقة.
أحد المتحدثين قال لـ العربية والحدث "عليك أن تتذكر أن الحوثيين كانوا قادرين على إطلاق أعداد من الصواريخ والمسيرات بما فيها الصواريخ الباليستية والمسيرات البحرية المسيرة" وأضاف بثقة عالية "أنه لو قارنت ما يقوم به الحوثيون الآن وما كانوا يقومون به قبل شهرين، لرأيت بوضوح أن القوات الأميركية حققت هدفها".
من الصعب أن ينكر المستمع حقيقة هذا الكلام الأميركي، وإن كان فيه بعضاً من المبالغة أو المفاخرة.
فمنذ أسابيع لم يقم الحوثيون بعملية معقدة في البحر الأحمر أو خليج عدن، كما أنهم لم يطلقوا صواريخ ومسيرات باتجاه ميناء إيلات، كما فعلوا في الأيام الأولى من هجماتهم الصاروخية.
يعود نجاح الأميركيين بشكل خاص إلى قدرتهم النارية الكبيرة، وشنّهم غارات متكررة على مواقع للحوثيين، وتدميرهم أجهزة رادار ومخازن أسلحة حوثية، كما أن الأميركيين يملكون في المنطقة قدرات استطلاع عالية، ويسيّرون في أجواء اليمن عشرات المسيرات التي تحمل أجهزة مسح ورصد، ويستطيعون رصد المكالمات بين مراكز القيادة والسيطرة والعناصر، بالإضافة إلى خرق أجهزة التواصل الإلكترونية ووسائل التواصل التي يستعملها الحوثيون.
هذا التفوّق الأميركي لا يمنع الحوثيين من محاولة ضرب أهداف في البحر الأحمر وخليج عدن، لكنهم يقومون بذلك الآن بعمليات محدودة ومنفردة، ويتمكّن الأميركيون من توجيه ضربات استباقية لهم/ ويتسببون بتدمير المنصات قبل إطلاق الصواريخ أو المسيرات الحوثية.
لا يستطيع الأميركيون التحدّث عن "نسبة تدمير"، ولا تملك وكالات الدفاع والاستخبارات الأميركية معلومات مؤكدة تقول فيها إنهم تمكنوا من تدمير 30% أو 70% من قدرات الحوثيين. يشير أحد المتحدثين إلى المسألة لدى التحدّث إلى العربية والحدث بالقول "إننا لم نكن نعرف في البداية ما يملكه الحوثيون من صواريخ ومسيرات ومنصات" ويضيف أن الأميركيين يعرفون ما قاموا بتدميره حتى الآن، لكنهم لا يعرفون ما تبقّى لدى الحوثيين وما يمكن أن يستعملوه في الأسابيع أو الأشهر أو السنوات المقبلة.
يعود هذا "العمى الاستخباراتي" الأميركي إلى أن الحوثيين تمكنوا خلال السنوات الماضية من تطوير ترساناتهم بمساعدة من الحرس الثوري الإيراني، وهناك كميات كبيرة من الأسلحة والقطع التكنولوجية التي دخلت مناطق الحوثيين برّاً وبحراً، وهم طوّروا قدراتهم المحلية لبناء الأسلحة وتطوير دقّتها.
أمام هذا الواقع، يؤكّد متحدثون رسميون أميركيون "أن الولايات المتحدة مصرّة على البقاء في المنطقة، ومواجهة تهديدات الحوثيين للملاحة التجارية وللعسكريين الأميركيين المنتشرين في المنطقة".
أشار المتحدثون في تصريحات لـ العربية والحدث " إلى أن الولايات المتحدة مستعدة لبذل الجهد المطلوب لضمان سلامة الملاحة في المياه الدولية، وأنها ستقوم بالعمل الضروري لتبديل القوات والسفن الحربية واستعمال القدرات الجوية المنتشرة في قواعد المنطقة مهما طالت المدة الزمنية".
يفهم الأميركيون إلى حدّ كبير أن ما يقوم به الحوثيون، ليس فقط تهديداً للملاحة في المياه الدولية، بل يفهمون أن الحوثيين يقومون بعملية استنزاف للقدرات الأميركية والدول الحليفة.
مع ذلك، يبدي الأميركيون إصراراً على متابعة المهمة، وقال أحد المتحدثين الرسميين لـ العربية والحدث "إن كانت لديهم أسلحة فلدينا أكثر بكثير، وسيأتي وقت، يشعر فيه الحوثيون أنهم غير قادرين على متابعة التهديدات، وسيخسرون الكثير من الأسلحة ومن قدرتهم على إطلاق الصواريخ والمسيرات، وعندها سيكونون أمام قرار التوقّف عن الهجمات أو متابعة الهجمات وهم في أسوأ حال".
من الملاحظ أن الأميركيين ينظرون إلى الحوثيين أو يقيّمون الحوثيين بطريقة مختلفة تماماً عن تقييمهم لباقي الميليشيات الموالية لإيران في منطقة الشرق الأوسط.
فقد أكد أحد المتحدثين أن الولايات المتحدة طلبت بالفعل من إيران التحدّث إلى ميليشياتها لوقف الهجمات، لكن الحوثيين يتلقون الدعم والسلاح من إيران وما زالوا يتلقون هذا الدعم على رغم الحصار، لكنهم لا يتجاوبون مع مطلب إيران كما تفعل الميليشيات الأخرى".
قال أحد المتحدثين "إن الحوثيين ليسوا حزب الله! الحوثيون لديهم قدراتهم، ولديهم النيّة في الانخراط في نزاعات بآلية تختلف تماماً عن آلية الميليشيات الأخرى"، وأضاف "أن الولايات المتحدة تعمل على هذا الأساس، وترى أن الحلّ مع الحوثيين سيكون سياسياً، لذلك نرى المندوب الخاص تيم ليندركينغ يتابع عمله ويبذل جهده في المنطقة".
ليندركينغ كان في المنطقة خلال الأيام الماضية، وعلى الأرجح أنه أبلغ الوسطاء "أن الولايات المتحدة مستعدة لعملية طويلة الأمد لمواجهة العمليات الإرهابية الحوثية".
تابعونا عبر
Whatsapp
تابعونا عبر
Telegram
صحيفة عدن الغد
صحيفة عدن الغد العدد 3408
كافة الاعداد
اختيار المحرر
أخبار وتقارير
عاجل.. النائب العام يفتح تحقيقاً في المصفاة الغير شرعية بحضر ...
أخبار وتقارير
مسؤول حكومي: هناك أخبار لا أريد الافصاح عنها حاليًا.. ولكن؟ ...
أخبار وتقارير
عام من الوعود والتدهور.. عدن تغرق في الأزمات وسعر الصرف يحلّ ...
ملفات وتحقيقات
عدن.. مدينة تتنفس على أنقاضها: ماذا تبقى من مظاهر الحياة؟ ...
الأكثر قراءة
أخبار عدن
هبوط أسعار الأسماك في عدن.
أخبار عدن
شرطة محافظة عدن تضبط فتاة بحوزتها مواد مخدرة.
أخبار وتقارير
عاجل: اندلاع اشتباكات في سوق القات بالممدارة.
أخبار وتقارير
بدء صرف مرتبات شهر يناير 2025م لمنتسبي وزارة الداخلية عبر بنك الانماء.