دكتور / رياض ياسين
احد الشرفاء في المهجر والذي تمت محاربته من قبل السفهاء عندما كان وزيرا للخارجية ، وخير من يمثل الوطن والحكومة الشرعية في تلك الفترة الحرجة .
وكانت مواقفه محل تقدير وإحترام من الجانبين على الصعيد العربي والدولي .
ولكن للأسف دائما يتم تهميش الشرفاء في وطني إستجابة لرغبات الكائدين والحاقدين والفاسدين .
وسؤالي اليوم :
هل سيتم تصحيح الخطا الذي ارتكب في حق كثير من الشرفاء ممن تم تهميشهم بسبب المكائد الذي كانت ولازالت تحاك ضدهم من قبل البلهاء والسفهاء والمفلسون اخلاقيا وفكريا وثقافيا والمشهود لهم بالفساد الوظيفي والاخلاقي ..؟
* نأمل ذلك من قبل المعنيين بالأمر لان الاوضاع لن ينصلح حالها مادام هناك تدوير للنفايات السابقة واضافة نفايات جديدة فرائحتهم النتنه وصلت الى ابعد مدى
كفاية الكورونا اكتمت الانفاس فلا تكتموا انفاسنا وانفاس الشعب داخل الوطن اكثر من ذلك من خلال تعيين أشخاص تاريخهم اسود ومواقفهم المشرفه تجاة الوطن تعد(صفر ).
* نريد شرفاء امثال الدكتور / رياض ياسين
الذي كان ولازال يشرف بلده في كل مكان من خلال عمله الحالي /
(سفير بلادنا لدى فرنسا) .
هذة وجهة نظري ياسادة ياكرام .
والسلام ختام
